سارة الزين وشعرية الروح

سارة الزين لـ »الحصاد«:  »القصيدة هي بيت الشاعر الأوّل وسكنه وإرثه ووجوده«.  »بتّ أؤمن الآن أن أجمل ما في الشعر هو أنّني لا أعرف ما هو ولا أريد أن أعرف…

جدليّة المعنى

د. نادين سمير طربيه * يقول هيراقليطوس:  »الحمقى هم كالصّمّ، ولو أنّهم يسمعون. ينطبقُ عليهم القول أنّهم في أيّ مكانٍ وُجِدوا هم غائبون«. والحمق هنا لا يعني الغباء وفق المفهوم…

أسيل سقلاوي انطلاقة الأنا نحو مساحات الشعر الواسعة.

في حوار مع الشاعرة أسيل سقلاوي لمجلة  »الحصاد« لندن أسيل سقلاوي:  »أهمية القصيدة تكمن في تقمّصها روح الشاعر وذوبانهما معا كوحدة وجودية قابلة للرؤية والقراءة والتلقي«. بيروت من ليندا نصار…

منال ديب… وطنٌ وإلهامٌ وأنثى

بيروت – رنا خير الدين فلسطينيةَ العينين والوشمِ فلسطينية الاسم فلسطينية الأحلام والهمِّ فلسطينية المنديل والقدمَين والجسمِ فلسطينية الكلمات والصمتِ فلسطينية الصوتِ فلسطينية الميلاد والموتِ حملتُك في دفاتريَ القديمةِ نار…

شوقي بزيع الشاعر الذي يبحث عن حالات الامتلاء

شوقي بزيع للحصاد:  »كل لحظة نعيشها في الزمن الحاضر هي طلل بالنسبة إلى اللخظة التي تليها.« بيروت – ليندا نصار يمثّل الشاعر شوقي بزيع رمزًا من رموز الثقافة والأدب في…

في حوار مع الشاعرة والأكاديمية هناء علي البواب

بيروت من ليندا نصار هناء البواب بين شغف الكتابة ومواجهة التحدّيات في زمن الكورونا هناء البوّاب:  »إن الأكاديمية للموهوب هي قوّة مضافة«  »للشاعر عين ثالثة وحاسة ثامنة تشكل مجسّات لسبر…

رائعةٌ لنزار قبّاني.. كانت ممنوعة

لمْ يبقَ فيهِم لا أبو بكرٍ.. ولا عثمان جميعُهُم هياكلٌ عظمية في متحفِ الزمان تساقطَ الفرسانُ عن سروجِهم واعتُقِل المؤذنونَ في بيوتهم واُلْغِيَ الأذان جميعُهم قد ذبحوا خيولهم وارتهنوا سيوفهم…

مئة عام من العزلة بين الأمس واليوم

بيروت من ليندا نصار يمثّل الأديب والروائي غابرييل غارسيا ماركيز الملقّب بـ  »غابو » رمزًا من رموز الأدب الحديث العالميّ وعلمًا من أعلامه وهو من الذين طبعوا زمانهم بحروف لا…

القبطان البري وتغيير المسارات

بيروت – ليندا نصار يعدّ الشاعر عبد الرحيم الخصّار من الشعراء المغاربة المنشغلين بالشعر والمشتغلين على القصيدة لتحقيق الدهشة والالتفات إلى الشعر الحديث خصوصا، فهو يستثمر المفردات من خلال تحريرها…

…أنتْ

عيناك الليل وملاءتي جائعةٌ…. كفنُ المعنى يعانقُ جسدَ الرّحيق البضّ… محتارٌ بين موتكَ والقيامةِ… يا صاخبَ الصّمتَ عزفُكَ رهيفٌ على مناحي وقتي اللّئيم همسُكَ الأسمرُ اكتمالي والتحامي… نزفي خصبٌ وجراحي…